
وهذا ما يتطلب مهارات جديدة ومناهج دراسية متطورة وثقافة تعليمية مختلفة.
العلوم الانسانية والاجتماعية على محكّ الذّكاء الاصطناعي في بلدان الجنوب
•دمج التقنيات المادية والرقمية والبيولوجية، وطمس الخطوط الفاصلة بينها.
عدم القدرة على تحمل تكاليف التكنولوجيا يؤدي إلى تأخر في تنفيذ مشروعات التحول الرقمي، مما يحد من التقدم الاقتصادي والاجتماعي.
تلك الثورة التي تعمل على إحداث تغيير جوهري في طريقة عيش البشر، وعلاقاتهم وأنماط حياتهم، فهي تنذر ببداية جديدة في التاريخ الإنساني، وأوافق تماماً على تميز الثورة الصناعية ال اربعة عن مثيلاتها السابقة بالسرعة والشمول، والتعقيد.
الشركات الصغيرة تواجه صعوبة في مواكبة سرعة الابتكار والتطور التكنولوجي الذي تمتلكه الشركات الكبرى. هذه الأخيرة تمتلك موارد هائلة تمكنها من تقديم خدمات بأسعار أقل، أو حتى مجانًا في بعض الأحيان، مما يجعل من المستحيل على الشركات الصغيرة تقديم منتجات منافسة.
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وايامنا حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الامارات الروتينية
تشجيع الابتكارات التي توفر أجهزة تكنولوجية ميسورة التكلفة وبرامج تدريبية مجانية أو مدعومة للفئات الأقل حظًا.
اليوم
في عدة مناسبات، تعرضت خدمات التخزين السحابي لاختراقات كبيرة، ما أدى إلى تسريب صور وملفات شخصية.
< وجود الوعي والاستيعاب لأبعاد هذه الفرصة وتحدياتها والتعامل معها بجدية من قبل الحكومات والقطاع الخاص.
ويتميز هذا البرنامج باخترق تكنولوجيا الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، نور الامارات وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها
الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.
وهو ما يفرض اهمية العمل المشترك كذلك على المستوي الدولي من أجل وضع معايير عالميّة تحدّ من مخاطر استخدام التقنيات الحديثة في أعمال تهدّد الأمن البشريّ، وتحديد الحقوق والواجبات كاساس لتوظيف تلك الثورة الصناعية كسبيل للتقدم والتنمية.